An Unbiased View of أسباب الفجوة بين الأجيال
An Unbiased View of أسباب الفجوة بين الأجيال
Blog Article
يُنشئ كل جيل لغة عامية جديدة ولكن مع التطور التكنولوجي اتسع مفهوم الفجوات بين الأجيال القديمة والأجيال الحديثة، فعلى سبيل المثال "يعني مصطلح 'مهارات التواصل' الكتابة والتحدث بشكل رسمي للموظف المتقدم بالعمر، بينما قد يعني المصطلح نفسه للموظف العشريني البريد الإلكتروني والمرسال الفوري" فهي تعني في عصرنا هذا محادثات خاصة ومتعددة لدى كل شخص تكون في الهواتف المحمولة والرسائل النصية، فقد طور "مستخدمي الهاتف" شكل اللغة العامية والكتابة بلغة غير مألوفة وهما غالباً ليستا خارج إطار التكنلوجيا الذكية، ويعتمد استخدام الأطفال المتزايد للأجهزة التكنولوجية الشخصية كالهواتف المحمولة للتعريف بأنفسهم وإنشاء بيئة اجتماعية بعيدة عن أسرهم وتغيير طريقة تواصلهم مع ابائهم، فقد شجعت الهواتف المحمولة والمرسال الفوري والبريد الإلكتروني المستخدمين الشباب لإنشاء ابداعاتهم وميولهم ولغتهم الكتابية الخاصة بهم التي أعطتهم فرصة جوهرية غير متوقعة، فقد أصبحوا على تواصل أكثر من ما مضى ولكن ابتعدوا كثيراً عن الاستقلالية، فعلى وجه الخصوص أصبحت الرسائل النصية لهذا الجيل غير مستخدمة".
لم أعد أحتمل الصراع بين عقلي وقلبي كيف اتعامل مع طليق زوجتي الذي يهددها بفضحها امام الجميع؟ أسئلة ذات صلة
استضف وجبة غداء وتعلم مناقشة الاختلافات بين الأجيال وكيف تتجلى في مكان عملك.
الاحترام: وهو من أهم الأمور المطلوبة للحفاظ على العلاقات بين الأجيال.
وهذا المصطلح قد ظهر في ستينيات القرن الماضي، واستخدامه قد شاع منذ ذلك الوقت .
الصراع ليس له علاقة بالعمر أو اختلافات الأجيال أكثر من ارتباطه بالسلطة – من يمتلكها ومن يريدها ، يقول ديل: “إن ما يسمى بفجوة الأجيال هو ، في جزء كبير منه ، نتيجة لسوء الفهم وسوء التواصل ، ويغذيها انعدام الأمن العام والرغبة في النفوذ من المفيد التعرف على أعراض الصراع ، والأهم من ذلك ، تحديد الأسباب الفعلية للنزاع والقضاء عليها – أو منعها. تشمل أعراض الصراع ما يلي:
كييف تحث دمشق على طرد القوات الروسية، واشتباكات بين "قسد" وفصائل مدعومة من تركيا في منبج وسد تشرين
والواقع أن المجتمع المصري شهد تحولات اجتماعية أثرت على طبيعة العلاقات بين أفراد الأسرة فيه، فأصبحنا نشاهد جرائم جديدة من نوعها داخل نطاق الأسرة الواحدة، اختلفت فيها الدوافع والضحايا عن الجرائم المعتادة سابقًا، فلم تعد الجرائم قاصرة على الرجال أو على الطبقة الفقيرة، بل تعدت إلى النساء والأطفال وكبار السن والطبقات الراقية، فنجد قتل الآباء لأبنائهم، وقتل الأبناء لآبائهم، وقتل الأزواج لبعضهم البعض، ونجد قتل الصديق لصديقه، ونجد قتل الشاب للفتاة التي يريد الارتباط بها، ونجد انتشار جرائم الذبح في الشوارع والتمثيل بالضحية.
تعتبر الأسرة هي الركن الدافئ الذي يحتضن الأبناء ويغمرهم بالحب والحنان، وهي العامل الرئيس في تشكيل شخصية الأبناء ونمط تفكيرهم وتزويدهم بالخبرات الحياتية الضرورية لمواجهة المجتمع. فالعلاقة الصحية بين الزوجين لها أثرها البالغ في تحقيق التوازن الأسري والتماسك بين أفراد الأسرة، حيث ينشأ عنها أبناء أسوياء نفسيًّا واجتماعيًّا وسلوكيًّا.
ولعل من أهم النقاط التي يجب مناقشتها في هذا الصدد هو أثر الدراما المصرية في تحفيز سلوكيات العنف والإجرام في الشارع المصري، حيث ركزت الدراما المصرية في السنوات الأخيرة على مسلسلات البلطجة والأعمال التي تُبرز قيم العنف والانحرافات السلوكية، وتمجد شخصيات المجرمين وتبرز جرائمهم،، وتحاول كسب تعاطف الجمهور معهم.
عزفت عن الزواج وكرهت الامومة بسبب معاملة الآباء لأبنائهم رسالتي للأباء والأمهات أحذروا ضرب أطفالكم أهلي يجبروني على أن أكون نسخة منهم وأنا شخص متحضر الآباء يطلبون مهور غالية وأنا أريد الزواج ما الحل؟ كيف يتعامل الآباء مع الأزمات النفسية التي ???? ??? يمر بها المراهقون؟ كيف يكتشف الآباء ممارسة أبنائهم المراهقين العادة السرية؟
أما الآن فهم ينضمون إلى أماكن العمل وهم معتادون على أن يروا الكبار يدربونهم ويشجعوهم، بينما يقول أبناء جيل إكس، مثلا 'كلا، عليك الاعتماد على نفسك'."
الانفتاح وتقبل التغيرات: العالم اليوم مختلف عما كان عليه في السابق عندما كان الوالدين في مرحلة المراهقة، واختلفت معه الاهتمامات وأسلوب الحياة وتطورت فيه ثقافة مختلفة أيضاً، هذه عوامل على الوالدين أن يتفهموها جيداً عندما يرون انجذاب أطفالهم بعيداً عما كان يجذبهم، وانهم يعيشون نمط حيات مختلف عن الذي عاشوه، وخاصةً عندما تكون هذه الاهتمامات قد أصبحت مقبولة للمجتمع بشكل عام بعد أن كانت مرفوضة سابقاً، وتفهم الوالدين لهذه العوامل يقلل كثيراً من فجوة الجيل وقد ينجحون بأن يصيحوا أصدقاء لأبنائهم.
لاحظ العالم الاجتماعي كارل مانهايم أن اختلافات الأجيال تكون في انتقالهم من مرحلة الشباب إلى مرحلة البلوغ، وقد درس علماء الاجتماع الطرق التي تفرق الأجيال عن بعضها البعض ليس فقط في المنزل بل في المناسبات الاجتماعية أو في الأماكن الاجتماعية (كالكنائس والنوادي، ويقصد أيضاً «مراكز لكبار السن» و «مراكز للشباب»).